قالت صحيفة لو أورينت الفرنسية إن الميليشيات الموالية لإيران في العراق بدأت في التراجع خطوات إلا أن الشكوك حول نواياها تظل قائمة مع قرب إجراء الانتخابات المبكرة.
وأضافت الصحيفة أن هذه الميليشيات أدانت علانية الهجمات ضد المصالح الأجنبية باعتبارها غير مشروعة وتنال من هيبة الدولة، بالرغم من أنها مسؤولة مسؤولية مباشرة عن هذه الهجمات سواء بدعمها ماديًا أو بإنشاء حركات ذات أسماء مستعارة، إلا أن حكومة الكاظمي أضعف من أن تكبح جماح الميليشيات وتحصر السلاح بيد الدولة.



