قالت مجلة فورين بوليسي إن إيران هي المسؤولة بشكل مباشر عن الهجمات الصاروخية في العراق
وأضافت المجلة أن طهران لها تاريخ طويل في إنشاء الميليشيات والوكلاء لاستهداف خصومها وتقليل مسؤوليتها عن جرائمهما وإنكارها، مشيرة إلى أن الحكومة في العراق غير قادرة على مواجهة سلوك الحرس الثوري الإيراني الذي يشرف على تدريب الميليشيات ودعمها في العراق
هذا وأضافت المجلة أن الإدارة الأمريكية قد تواجه بعض الصعوبة في إنشاء تسلسل قيادي محدد يربط النظام الإيراني بهذه الهجمات، خاصة أن الميليشيات التي ترعاها إيران في العراق تعمل خارج حدود مؤسسات الدولة وتهرب من نطاق القوانين وهي المسؤولة عن تنفيذ عمليات الاغتيالات والجرائم الطائفية