شكك النائب السابق وائل عبد اللطيف في قدرة الحكومة الحالية على الكشف عن مرتكبي جرائم الاغتيالات في العراق.
وقال، عبد اللطيف، إن هناك ملفات وجرائم كبيرة جدا تجري في العراق لم تتمكن الحكومات المتعاقبة من الكشف عن مرتكبيها، بداية من انسحاب الجيش من الموصل وسيطرة تنظيم داعش على المدينة وقتلى التظاهرات وغيرها الكثير، لافتا إلى أن هذه الجرائم ستستمر بسبب امتلاك الميليشيات المسلحة سلطة أقوى وأكثر هيمنة من الدولة والمؤسسة العسكرية.
ويشار إلى إن رئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي كرر مرارًا، عزم حكومته إجراء تحقيقات للتوصل إلى قتلة المتظاهرين، دون أي نتيجة تذكر.