قال المعهد السويدي للشؤون الدولية إنه بعد عامين من تظاهرات تشرين والوعود الحكومية بحل مشاكل البلاد إلا أن شيئا لم يتغير.
وأوضح المعهد السويدي أن جزءا قليلا من نحو 800 ألف شاب عراقي ممن يدخلون سوق العمل يجدون فرصة لهم.
وأكد المعهد المختص بالشؤون الدولية أن تظاهرات تشرين نادت بمحاربة فساد الأحزاب الحاكمة بينما تعيش غالبية السكان في فقر مدقع فضلا عن التدخل الأجنبي وسطوة المليشيات التي تمولها الدولة والتي لا تخضع للمساءلة ورغم المطالب المشروعة للمتظاهرين فقد قمعوا بقوة مميتة.
