قالت مصادر في “الإطار التنسيقي” الذي يضم الأحزاب والميليشيات الموالية لإيران أن الإطار وضع ضمن مطالبه منصب نائب رئيس الجمهورية شرطًا للقبول بنتائج الانتخابات.
وقالت المصادر إن القوى المنضوية في الإطار اتفقت على تشكيل حكومة توافقية، مشيرةً أنه من غير الممكن التحدث عن حكومة أغلبية في ظل مشاركة باقي المكونات، ومن الصعوبة الوصول إلى حكومة الأغلبية.
وأشارت إلى أن الرئاسات الثلاث ستحسم باتفاق بين القوى السياسية، وصاحب المقاعد الأكثر يمتلك الحظ الأكبر برئاسة البرلمان.