قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن العائدين العراقيين في المناطق التي اُستعيدت عسكريًا، لا يزالون يعانون من نقص الفرص الاقتصادية.
وأضافت المفوضية أن تلك المعاناة تفاقمت بسبب آثار جائحة كورونا المستمرة، وعدم توفر سبل العيش في العراق، مشيرة إلى أن هناك حاجة إلى توفير خدمات الصحة النفسية والدعم الاجتماعي، الموجهةِ لأولئك الذين عانوَا ويلات النزوح.
وتؤكد المنظمة الأممية وجودَ أكثر من مليون ومائتي ألف شخص ما زالوا في حالة نزوح دائم بسبب دمار بيوتهم، والفوضى الأمنية في العراق.