استنكر مجلس شيوخ عشائر الثورة العراقية، سياسية التجويع والإفقار ضد الشعب العراقي التي تتبعها أحزاب السلطة في ظل موجة الغلاء التي تضرب البلاد.
وأضاف المجلس أن ما تقوم به حكومة “الكاظمي” والأحزاب الفاسدة من افتعال للأزمات لم تستطع أن تقدم حلًا لأية مشكلة واجهها العراقيون منذ (١٩) سنة ، إضافةً إلى انتشار المكاتب الاقتصادية التابعة للميليشيات والأحزاب الطائفية لنهب الموارد وفرض الأتاوات وهو ما بات يعطل من حركة الحياة والعمل، ورغم كل هذه المآسي التي تمر بالعراق فقد أضيف إليها رفع أسعار قوت الشعب من المواد الغذائية الأساسية.




