قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن اللاجئين المسلمين من الروهينغيا في الهند يواجهون قيودًا مشددة واحتجازًا تعسفيًا وهجمات عنيفة غالبًا ما يحرض عليها القادة السياسيون وخطر متزايد من الإعادة القسرية.
وأوضحت المنظمة أن قرار الحكومة بطرد لاجئي الروهينغيا على الرغم من وجود تلال من الأدلة على أن حياتهم وحرياتهم ستكون في خطر في ميانمار يظهر استهتارًا قاسيًا بحياة الإنسان والقانون الدولي.
يقدر عدد الروهينغيا في الهند بحوالي 40 ألفًا منهم 20 ألفًا على الأقل مسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
