نددت وزارة الخارجية الفلسطينية، باقتحام الشرطة الصهيونية للمسجد الأقصى المبارك، والاعتداء على المصلين.
وقالت الخارجية الفلسطينية إنها تنظر بخطورة بالغة لاستمرار هذه الاعتداءات، وتعتبرها محاولة رسمية لتثبيت التقسيم الزماني للمسجد الأقصى على طريق تقسيمه مكانيًا، عادة هذا التصعيد المبيّت استخفافًا بردود الفعل العربية والإسلامية والدولية التي صدرت في إدانة اقتحام يوم الجمعة، وإمعانًا صهيونيًا في تنفيذ المخططات التهويدية ضد المسجد الأقصى