طهران ــ أكد خبراء في مجموعة الأزمات الدولية، أن التوتر الذي حصل في الأيام الماضية بين ايران والولايات المتحدة بخصوص انتهاكها للاتفاق النووي يمكن أن يدفع قادة طهران وواشنطن إلى الموافقة على التسوية المطروحة على الطاولة أو يثير دورة جديدة من التصعيد ستتفاقم حتما.
وقال معهد الدفاع عن الديمقراطيات للدراسات، إن التقدم الذي أحرزته طهران في الأشهر الأخيرة في المجال النووي لا يكفي لحمل حكومة بايدن على تبديل موقفها.
وطالب المعهد الرئيس الأمريكي بالعودة إلى سياسة “الضغوط القصوى” المطبقة في عهد سلفه ترمب.