لندن- قالت منظمة العفو الدولية إن الذكرى السنوية الأولى لصدور تقرير تاريخي من الأمم المتحدة حول الإيغور المسلمين يجب أن تكون بمثابة نداء من أجل التحرك الدولي لرفع الظلم عنهم.
ودعت المنظمة إلى تغيير حقيقي في سياسات الصين القمعية، بما في ذلك الانخراط في حوار صريح قائم على الأدلة بشأن انتهاكاتها لحقوق الإنسان، مبينة أن التقرير الأمم عن إقليم شينجيانغ يجب أن يكون تذكيرا جديًا بالحاجة إلى محاسبة الصين على الجرائم التي ارتكبتها، وسط صمت المجتمع الدولي.
وفي 31 آب 2022، أصدرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تقريرا أكد أن الانتهاكات الصينية ضد الإيغور قد تشكل جرائم ضد الإنسانية.
