بغداد ــ قالت لجنة الأمن النيابية إن الأحداث التي مر بها العراق ساعدت مافيات الآثار على النشاط في ظل وجود سوق سوداء دولية تنشط في ملف شراء وتهريب الآثار .
يأتي هذا في الوقت الذي تغيب الإحصاءات الرسمية عن رصد القطع الأثرية المهربة خارج البلاد، إذ نهبت الآثار العراقية بعد الاحتلال الأمريكي عام 2003، وكانت العاصمة بغداد والموصل من أكثر المدن تضررًا من نهب الآثار، فيما لا يزال نزيف تهريب الآثار مستمرًا في العراق .