طهران- قالت مجلة إيكونوميست البريطاني، إن فوز إبراهيم رئيسي بالرئاسة الإيرانية، قبل ثلاث سنوات، كان بمثابة نقطة انطلاق باتجاه منصب المرشد الأعلى، ولكن بعد مصرعه فإن مجتبى نجل خامنئي أصبح حضه أوفر للوصول إلى المنصب خلفًا لوالده واعتمادًا على الحرس الثوري للتصدي لأي رد فعل مناهض ضده، وهو ما يمكن أن يعزز دور الحرس الثوري داخل النظام.
بدورها قالت مجلة نيوزويك بدورها، إن مقتل رئيسي والوفد المرافق له سيكون له تداعيات كبيرة داخل إيران وخارجها، أما مجلة التايم الأمريكية، فقد قالت إن موقع الحادث يشجع على الشكوك حول تورط بعض الجهات في مقتل رئيسي.
