غزة- طالب مسؤولون كبار في الأمم المتحدة بالتزامن مع تواجد قادة دول العالم في نيويورك، طالبو بوضع حد للكارثة الإنسانية المروعة في قطاع غزة، وذلك مع اقتراب الحرب “الإسرائيلية” من إنهاء عامها الأول.
وجاء في بيان حمل توقيع عدة منظمات اممية أن العاملين في المجال الإنساني ما عادت لهم القدرة على القيام بمهامهم في إيصال المساعدات إلى المحاصرين في غزة في ظل هذه الاحتياجات الهائلة والعنف المتواصل.
وقال مسؤولو الأمم المتحدة إن خطر المجاعة لا يزال قائما مع احتياج جميع السكان البالغ عددهم نحوز مليوني شخص بشكل عاجل إلى الغذاء والمساعدات المعيشية في ظل قيود على وصول المساعدات الإنسانية خاصة مع تدمير تدمير قطاع الرعاية الصحية.