واشنطن ــ رفض وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن التعليق على التقارير التي تفيد بتواصل واشنطن مع موسكو في ظل التمرد المسلح الذي أعلنته شركة “فاغنر”.
وقال بلينكن إن بلاده لن تخوض في تفاصيل الاتصالات الدبلوماسية مع روسيا، ولكنها تراقب الأوضاع عن كثب في حال ظهور حالات عدم الاستقرار في الدول الكبرى، خاصة تلك التي تمتلك أسلحة نووية.
وأفادت صحيفة “ريببلك” الإيطالية في وقت سابق بأن حلف الناتو خشي من وقوع حادث نووي، في روسيا في ظل التمرد المسلح الذي أعلنته قوات “فاغنر” العسكرية، زعم على إثرها أن اتصالات جرت بين الحلف ووزارة الدفاع الروسية بهذا الصدد.
