بغداد – أكد مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية وجود حملات منظمة تستهدف الإعلاميين والناشطين العراقيين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبين المركز أن هذه الممارسات تمثل استهدافًا وتحريضًا واضحًا، وهي تندرج ضمن حملات إلكترونية، تقف خلفها بعض الجهات بهدف الإساءة والتحريض وتعريض حياة الصحفيين وذويهم للخطر.
وطالب المركز السلطات الحكومية بضرورة متابعة الحسابات والصفحات التي تحرض على الصحفيين والمدونين، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق من يقف وراءها، بدلًا من ملاحقة وغلق صفحات الناشطين والإعلاميين.
