واشنطن ــ وصف معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى زيارة رئيس الحكومة محمد السوداني إلى وأمريكا للقاء الرئيس بايدن بأنها الأصعب.
وأضاف المعهد أن الزيارة تأتي وسط ملفات شائكة أبرزها سطوة الميليشيات الموالية لإيران على العراق، وفيما إذا كان السوداني راغب فعلًا العمل على حفظ السيادة واستعداده للمخاطرة رغم أن تعيينه كان من قبل الإطار التنسيقي الموالي لإيران.
ولفت المعهد أن السوداني سيسعى إلى منع انتقام عسكري كبير ضد الميليشيات ردًا على الاستفزازات المتصاعدة منهم ضد المصالح الأمريكية.